عثمان الزنزون طاح ليه الطانسيو و بنتو عيراتو

بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة والسلام على اشرف المرسلين , اما بعد.
ان قول الصدق واظهارالحق يجب ان يتعدى هدا المنبر ليحلق فوق سماء مدينتنا اللتي لم يضف لها امثال هدا الانتهازي اي شيء يدكر سوى العمل على الفوز في الانتخابات المقبلة شأنه في دلك شان الاخرين.الا ان هدا اللئيم ينهج اخبث الطرق لنيل اهدافه ودلك بشهادة الزور.وادكر لكم مثلا عن قيامه بهدا العمل الشنيع الدي يدل على جشاعة فاعله:
في يوم جمعة من ايام رمضان لسنة 1429ه قام المدعو عثمان اسعيد باداء اليمين الغموس على ان اقواله صادقة و هده الاقوال مفادها انه هو المسؤول عن كراء منزل في ملك مسجد التوتاح بحي النصر وقيمة كرائه هي 400 درهم و الحقيقة هي ان قيمة الاكتراء هي 250 درهم وشهد معه شاهدان من بني جلدته على صدق اقواله.
والسبب في دلك انه اتهم المكتري في عرضه و طعنه في شرفه حيث قال ان السيدة حرمه ليست زوجته بل عشيقته ممااهان عائلتي الزوجين الشريفين و ادى بالمكتري الى الغضب الشديد وحاول ضرب اسعيد بقطعة حديدية على رأسه لولا تدخل بني جلدته .
فقام اللئيم باتارة المسؤولين رفقته لاخراج المكتري من المنزل فأبى هدا الاخير و امتنع عن الاداء ورفع اللئيم ضده دعوة في المحكمة وحدث ما سلف دكره
ساوافيكم باسماء الاشخاص في المرة المقبلة ان شاء الله.
و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته