يتداول رجال التعليم بمدينة أولادعياد هذه الأيام عريضة احتجاجية شديدة اللهجة ضد رئيس المجلس البلدي ينددون فيها ويستنكرون إساءته لهم وإهانتهم في اجتماعات رسمية حيث لا يتوانى في توجيه سهام السب والقذف في حق الأساتذة والمعلمين واتهامهم بأفعال وأعمال باطلة وزائفة وهو يا حسرة(رجل تعليم) وكل القرائن والدلائل تؤكد أنه صاحب هذه السلوكات التي تجرأ بوقاحة على إلصاقها برجال التعليم فهو يا سادة متورط في فضائح أخلاقية لا حصر لها ومن موقعه كرجل تعليم وهذه بعضها :
- الوحش المريض نفسيا والمكبوت جنسيا أحمد صديقي عندما كان (يدرس) بإحدى المدارس بمنطفة مجاورة لأولاعياد كان متورطا في فضيحة أخلاقية وهي الاستغلال الجنسي لثلميذات قاصرات ، وسنفصل قريبا هذا الموضوع.
- سبق له في ماضيه السيء أن استغل المدرسة لممارسة الجنس مع امرأة مسنة ومعاقة وزوجته على علم بهذه الجريمة.
- هذا المتعفن الذي يدعي الجدية والكفاءة معروف لدى الثلاميذ والأساتذة والمواطنين باستغلال القسم و أثناء أوقات العمل لممارسة رياضة النوم العميق وترك الثلاميذ للمصير المجهول...
- إن هذا(المعلم المزور)والمريض بانفصام الشخصية كان يمارس التعذيب الجسدي والنفسي على الثلامبذ ويفرض علبهم الإتاوات والضرائب العينية والمالية وكان يسرق منهم بشكل بوليسي ما يجلبون معهم من أطعمة ومشروبات...
- لازالت بذمته العديد من الأموال تعود لنقابة التعليم و جمعية الآباء فهو مختلس لها والأعضاء السابقون والحاليون فيها يؤكدون ذلك...
- فهو بدون كفاءة ولايحمل من رجل تعليم سوى الاسم ...
- والمصيبة الكبرى أن كل العياديين يشهدون ويؤكدون أنه عاق والديه(مسخوط الوالدين) وتكفي هذه الصفة لاعتباره سفيها ومجنونا تفرض الدعوة الشرعية عدم الثقة فيه أو التعامل معه.
اللهم عوقه من يده اليسرى وزده مسخا على مسخ وحوله إلى كلب أعمى واجعله عبرة لكل منافق غدار و خائن وعاق لوالديه وبني جلدته من أهل الدار آميـــــــــــــــــــــــــن
- الوحش المريض نفسيا والمكبوت جنسيا أحمد صديقي عندما كان (يدرس) بإحدى المدارس بمنطفة مجاورة لأولاعياد كان متورطا في فضيحة أخلاقية وهي الاستغلال الجنسي لثلميذات قاصرات ، وسنفصل قريبا هذا الموضوع.
- سبق له في ماضيه السيء أن استغل المدرسة لممارسة الجنس مع امرأة مسنة ومعاقة وزوجته على علم بهذه الجريمة.
- هذا المتعفن الذي يدعي الجدية والكفاءة معروف لدى الثلاميذ والأساتذة والمواطنين باستغلال القسم و أثناء أوقات العمل لممارسة رياضة النوم العميق وترك الثلاميذ للمصير المجهول...
- إن هذا(المعلم المزور)والمريض بانفصام الشخصية كان يمارس التعذيب الجسدي والنفسي على الثلامبذ ويفرض علبهم الإتاوات والضرائب العينية والمالية وكان يسرق منهم بشكل بوليسي ما يجلبون معهم من أطعمة ومشروبات...
- لازالت بذمته العديد من الأموال تعود لنقابة التعليم و جمعية الآباء فهو مختلس لها والأعضاء السابقون والحاليون فيها يؤكدون ذلك...
- فهو بدون كفاءة ولايحمل من رجل تعليم سوى الاسم ...
- والمصيبة الكبرى أن كل العياديين يشهدون ويؤكدون أنه عاق والديه(مسخوط الوالدين) وتكفي هذه الصفة لاعتباره سفيها ومجنونا تفرض الدعوة الشرعية عدم الثقة فيه أو التعامل معه.
اللهم عوقه من يده اليسرى وزده مسخا على مسخ وحوله إلى كلب أعمى واجعله عبرة لكل منافق غدار و خائن وعاق لوالديه وبني جلدته من أهل الدار آميـــــــــــــــــــــــــن