استغلال الظرفية الراهنة جعل مافيا البناء العشوائي تتحرك ببلدية أولاد عياد ، و المتكونة أساسا من رئيس المجلس البلدي و النائب الثاني و الثالث و السادس و منعشين عقاريين و ثلاثة تقنيين يعرفهم الجميع في المدينة ، و أمام العجز الحاصل في تدخل المسؤولين فإن الوضع ينذر بالكارثة و لا أحد يتوقع النتائج المستقبلية بعد الفوضى في تقسيم و تجزيء أراضي الجموع و الترامي عليها بشكل فاضح.من هنا ننبه بخطورة ما يجري و نحمل المسؤولية للسيد هامل الإقليم بالدرجة الأولى بعد وقوف اللجنة الأخيرة على خروقات النائب السادس للرئيس و رفع تقريرها في هذا الشأن و ربما أن الأمر برمته دخل إلى أرشيفات الإدارة و بالتالي تعكس مقولة ما ضاع حق وراءه طالب لتصبح ضاع حق وراءه طالب.
من سينصف هذه المدينة من جحيم الظالمين ؟ ألم يحن الوقت بعد ؟ هل اللجن لا تحل بالأماكن المدسمة فقط ؟أم أن أحدا يمنع وصولها إلى بلدية أولاد عياد ؟ طال الانتظار...
من سينصف هذه المدينة من جحيم الظالمين ؟ ألم يحن الوقت بعد ؟ هل اللجن لا تحل بالأماكن المدسمة فقط ؟أم أن أحدا يمنع وصولها إلى بلدية أولاد عياد ؟ طال الانتظار...